أغسطس 15، 2009

قبلة حمراء مؤلمة

finch_by_inferences دخلت من باب المنزل, فإذا أمي تنظر لي تحت حاجب مرفوع. قالت إنني تأخرت وإن العصفورة أخبرتها بما حدث. اندهشت كثيراً, فقد مررت في كل الممرات الضيقة حتى لا تراني تلك العصافير اللعينة, فتخبر أمي أنني كنت ألعب الكرة في الشارع. قالت إنني لا فائدة مني, وأمنت جدتي على كلامها بينما قلت لنفسي إنني سأكبر يوماً ما وسأشتري بندقية أصطاد بها كل العصافير وتنتهي المشكلة.

في الليل استيقظت على صوت أمي تتألم.. جريت إلى غرفتها, فنظرت إلي وسألتني عن السبب الذي جعلني أستيقظ. أشرت إلى بقع حمراء على يدي. فابتسمت. قالت إن الناموسة تحبني لأنني ولد مطيع ثم غمزت بعينها. قالت إن من يسمعون الكلام فقط هم من تقبلهم الناموسة تلك القبلات الحمراء المؤلمة, وإنها ستعود مرة أخرى بعد يومين كي تزيل أحمر الشفاه الذي تركته إن تصرفت كما ينبغي.

نظرت إليها وأنا أضحك بخجل, فاحتضنتني, وأجلستني على حجرها. قالت إن علي أن أغسل قدمي المتسختين قبل أن أعود للنوم حتى لا تشمني "الشمامة". حين سألتها عن الطريقة التي تشم بها الشمامة الأطفال الصغار, وضعت فمها في وسط بطني وقالت "كده" ثم أخذت تدغدغني وأخذت أضحك.

في الصباح, كان الكثير من الناس في بيتنا. أخذتني جدتي من يدي وخرجت بي إلى البلكونة. أشارت إلى أعلى وقالت إن أمي أصبحت هناك وإنها لن تعود ثانية. بكيت وأخبرتها أنني سأكون ولداً مطيعاً وسأتوقف عن لعب الكرة في الشارع فقط لو تعود. احتضنتني جدتي, وقبلتني. ثم قالت إن أمي تحبني, وستعرف أخباري أولاً بأول, فقد رحلت لكنها تركت سماء مليئة بالعصافير.

هناك 25 تعليقًا:

غير معرف يقول...

مساء الخيرات لكل زوار المدونة الأعزاء :
بداية من الصورة ومرورا بالعنوان والحدوتة نفسها ونهايتها؛ مفيش أبدع من كده ؛؛
ما أجمل سذاجة الطفولة وعفويتها ؛ فلقد كنا حقا نصدق ما يقوله لنا الكبار ؛ فلقد كانت عقولنا وأعيننا مازالت مغمضة وحتي سن لحد ما يعتبر كبير ؛ بالمقارنة بعقليات أولاد اليومين دول!!!.فلقد كان أبي يقول لي : " إن هذا الباب -مشيرا إلي باب غرفتي - به مرآة أري بها كل ما يحدث وأنا غير موجود ؛ شبه البنورة السحرية يعني ؛ وكنت بالفعل أصدقه؛ ولكن كان حبي له أكثر من خوفي منه ؛ وقطتي تعرف حكاية ونحن صغارا ؛ والتي من بعدها حرمتهم الفسح في الأعياد بوتيتن " نوهائي "!!!.
ديدي

هبه جمال عمارة يقول...

قصة جميلة فعلا :)
فى انتظار المزيد
هبه جمال عمارة

تــسنيـم يقول...

حراااااااااااااااام

بتوجع أوي.. ليه كده يا عمرو يا بني

ponpona يقول...

رحلت لكنها تركت سماءا مليئه بالعصافير
فهل لازلت تعتقد أنه من الأفضل تتشتري بندقيه
تصطاد بها كل العصافير وتنهي ما اعتقدته مشكله؟
وانت كنت أكيد مبسوط بقي من حدوته
الناموسه دي ... مقنعه بردو
:)

noon kiko يقول...

قصه بسيطه وجميله ف نفس الوقت
طبعا انا غبت عن المدونه هنا كتير
بس يا استاذى
no hard feelings
:)

عمرو يقول...

ديدي
يعني إيه مساء الخير وانتي بتعلقي الصبح؟ وبعدين يعني مساء الخير للزوار وصاحب المدونة لأ؟
:(

أنا عايز أعرف الحكاية اللي عارفاها قطتي بقى. مش ليا دعوة. حلوة قوي فكرة الباب المراية ده.. ممكن أدخلها في قصة
:)

عمرو يقول...

هبة جمال عمارة
مش معقول يعني.. أنا ممكن يجيلي حاجة.. تعليقين ورا بعض
أخجلتم تواضعنا. بس ابقي قولي للأستاذ جمال إنها حلوة عشان يجي يقرا
:)

عمرو يقول...

تسنيييييم
آسف جدا إني وجعتك بس ده مش حرام ولا حاجة
:)

عمرو يقول...

بونبونة
يا رب ما يحرمني من دخلتك عليا يا بنبونة بس يا ريت تكبري التعليق شوية عشان أعرف أقراه. أصلي يا اختي مش باعرف أقرا التعليقات اللي حجمها أقل من سطرين..
ههههه
بس أنا لا علاقة لي وبطل القصة فأنا ماما عايشة والحمد لله
:)

عمرو يقول...

واحدة من الناس/زهرة سابقاً
تعرفي والله بمجرد ما قريت قلت دي زهرة. أصل أنا قلبي دليلي
عاملة إيه؟ يا رب تكون الأيام اللي فاتت حلوة والأيام اللي جداية أحلى
طبعا القصة جميلة وبسيطة وناعمة وغريّبة
هههههه
أهلا بعودتك يا زهرة. ناس كتير سألوا عليكي
:)

Unknown يقول...

عمرو

ليه يا عمرو فى الوقت دة بالذات يا ضنايا البوست دة بالذات؟؟؟؟

طيب عموما طبعا اسلوبك مش انا اللى اقيمه بس عجبتنى اوى العلاقة..عجبتنى امه اوى يا عمرو..

عندى جملة هبلة اوى لما بسمع ان فى حد كويس اوى مات..التعليق الوحيد اللى بقوله بقول اه ماهو عشان كدة مات..

عمرو القصة هايلة وان كانت تحمل كآبة لا تخفى على اى حد يعنى..

عمرو احكيلكوا ايه اللى حصل امبارح وللا مرارتك لا تتحمل؟؟؟

طيب هحكى وامرك مفوض لله

اولا..مكنتش لاقية اى وسيلة مواصلة تودينى القاهرة القطر مفيهوش حجز والميكروباص زحمممممممممممة ومعرفش طريق السوبر جيت..

المهم يا سيدى قول ركبتى اقولك ركبت..وعادى بقى كنت هروح بدرى واصيع مع اصحابى وكدة وعمالة ارسم الخطط اذ فجأتن..ايون هى فجأتن..على بالييييييييي على باااااااااالى حبيبى على بالى..لا دة موبايلى بيرن..المهم رديت لقيت الخبر السعيد..
الحقى يا انجى النهاردة اخر يوم تقديم فى الدراسات العليا ولازم تيجى..طبعا مسكت نفسى بالعافية عن التلفظ باى الفاظ نابية واتصلت ببابا خليته يروح يظبطنى..

وصلنا القاهرة بالسلامة واتفسحنا وروحنا البرج وانبسطنا جداااااااااااااااااااا الحمد لله وبجد كانت احلى حاجة عملناها فى اليوم انا وصاحبتينى الحلوين مرام وكيكى..

بعدها روحنا الحفلة وكيكى عمالة تجرسنى وتقولى اخيرا هشوفك بتتكرمى وبيندهوا اسمك واحنا نقول جوجااااااااا ونصفر لك وكدة..طبعا قرها نحس نحس نحس الحفلة كانت اسوأ تنظيم شفته فى حياتى ومشيت انا قبل ما الحفلة تبتدى عشان الحق اروح بلدنا الحبيبة..طبعا كنت عصبية جدا والدم هينفجر من كل فتحات وجهى انى محضرتش الحفلة وزعلت ناس اصحابى لما اتعصبت عليهم بس هما ولاد ناس وقدروا موقفى يعنى..يعنى مشيت قبل ما يقولولى برافو انجى ولا مبروك ولا اى حاجة
عاااااااااااااااااااااااااااا

المهم..عملت فيها فتكة وبرم وقلت هروح بقى..احد اصدقائى اللى اتعصبت عليهم جه يوصلنى بقى للموقف وركبت غرب الدلتا عشان اكون مطمنة..الاتوبيس اتاخر فى الطلوع نص ساعة..اييييييييييييييزى مش مهم
التقيل ورا يا باشا..الاتبيس عطل فى السكة..فى الصحراء حيث الفضاء اللا نهائى والهواجس اللى بكل الالوان الغامقة..

اييييييييييييزى المهم وصلت اسكندرية بالسلامة وبابا جه ياخدنى من الموقف طبعا اول ما ركبت العربية الكاوشت فرقع

نياااااااااهاهاهاااااااا

بتكلم جد على فكرة مش بهرج الكاوتش فرقع فعلا ووقفنا نغير العجلة..

بعدها واحد صديقى اتصل وقالى فى حفل توقيع للكتاب يوم الخميس..طبعا كان ردى هو طظ فيكوا..كدة حرفيا قلتله طظ فيكوا قالى منا بقول كدة برضو..قلتله اشطاط

بس الحمد لله يعنى المهم انى بلا اى خسائر فى الارواح او الممتلكات..

نسيت اقولك يا عمرو انى قدمت فى الدراسات العليا..هيييييييييييييييييييييييييييه
انت مش متخيل انا عمالة اقول ماجيستير ماجيستر وانا بضحك من جوايا لانى فعلا لسة صغنتوتة اوى على كدة..

يللا خير..ايه رايك فى التقرير المفصل دة؟؟؟

اى خدعة

سلام

هبه جمال عمارة يقول...

شكرا ليك يا استاذ عمرو
بس عايزه اقوللك ان بابا هو اللى قاللى عليها اصلا لما بساله عن كيفيه عمل مدونه خاصه بى
وشكرا ليك مرة تانيه وفى انتظار القصص الادبيه الرائعة

تــسنيـم يقول...

مش حــرام ولا حـــاجـة :|

ده إنت خلاص القوقزة بقت شعارك في الحياة بقى

وش بيجز على سنانه

غير معرف يقول...

علي فكرة أنا كتبت التعليق ونشرته بعد صلاة الضهر ؛ يعني جود أفتر نون يا دوك !!!!. يظهر ساعة المدونة مش بتبين التعليق بينزل إمتي ؛
وبعدين لما لاقيت نفسي معلقة أول واحدة ؛ فقولت أمسي علي إللي هيفتح صفحة التعليقات ؛ سوري ....
وبالنوسبة للحكاية بتاعةالعيد ديه ؛ فهي حكاية تؤكد علي برائتي إللي ملازماني من قديم الزمان ...: صلي بينا ع النبي ؛ إللي ما يحلي الكلام إلا بذكره ؛ ففي عيد من الأعياد مش فاكره أنهوه؛ قررنا نحن " ديدي /قطتي / راجي / وليد / إمش "الذهاب إلي القلعة ؛ وكانت آخر مرة ؛ ولو إن القلعة مش ليها ذنب أصلا !!!. لإننا بعد أن تنزهنا في القلعة ، خرجنا وإشترينا بومب بباقي العيدية ؛ أما أنا فركبت المراجيح ؛ إللي إتقلبت فيها ... يعني إتنشلت ؛ فما كان مني إلا إني قولتلهم وأنا مفحومة من العياط ؛ : ماليش دعوة أنا عايزه الفلوس إللي إتسرقت مني ؛ العيال رجعواالبومب ؛ بس جابولي فلوس قديمة ؛ قولت ماليش دعوة عايزاهم جوداد لانج زي إللي إتسرقوا مني ؛ نفذوا ، كمان عايزه محفظة زي إللي بابا كان حططلي فيها الفلوس !!!!.كلوا بأه تمام وكأني متسرقتش ولا حاجة ؛ قشطة...
أعمل إيه أول لما أروح البيت ... : " بابا - أنا إتسرقت يا بابا في المراجيح"......من غير قفايات إعترفت علطول!!!!. ودي كانت آخر عهد لينا بالفسح في الأعياد وبالخصوص ؛ مراجيح القلعة..!!.غلطش أنا يا أستاذ في حاجة.
خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوتة!!!؟؟.
*ملحوظة : لو هتاخد فكرة الباب المراية ؛ فيا يا ريت تقول إن بابا هو صاحب براءة الإختراع لو سمحت ؛ متفقين.
ديدي

غير معرف يقول...

علي فكرة أنا كتبت التعليق ونشرته بعد صلاة الضهر ؛ يعني جود أفتر نون يا دوك !!!!. يظهر ساعة المدونة مش بتبين التعليق بينزل إمتي ؛
وبعدين لما لاقيت نفسي معلقة أول واحدة ؛ فقولت أمسي علي إللي هيفتح صفحة التعليقات ؛ سوري ....
وبالنوسبة للحكاية بتاعةالعيد ديه ؛ فهي حكاية تؤكد علي برائتي إللي ملازماني من قديم الزمان ...: صلي بينا ع النبي ؛ إللي ما يحلي الكلام إلا بذكره ؛ ففي عيد من الأعياد مش فاكره أنهوه؛ قررنا نحن " ديدي /قطتي / راجي / وليد / إمش "الذهاب إلي القلعة ؛ وكانت آخر مرة ؛ ولو إن القلعة مش ليها ذنب أصلا !!!. لإننا بعد أن تنزهنا في القلعة ، خرجنا وإشترينا بومب بباقي العيدية ؛ أما أنا فركبت المراجيح ؛ إللي إتقلبت فيها ... يعني إتنشلت ؛ فما كان مني إلا إني قولتلهم وأنا مفحومة من العياط ؛ : ماليش دعوة أنا عايزه الفلوس إللي إتسرقت مني ؛ العيال رجعواالبومب ؛ بس جابولي فلوس قديمة ؛ قولت ماليش دعوة عايزاهم جوداد لانج زي إللي إتسرقوا مني ؛ نفذوا ، كمان عايزه محفظة زي إللي بابا كان حططلي فيها الفلوس !!!!.كلوا بأه تمام وكأني متسرقتش ولا حاجة، لغاية كده زي الفل ؛قوم
أعمل إيه أول لما أروح البيت ... : " بابا - أنا إتسرقت يا بابا في المراجيح"......من غير قفايات إعترفت علطول!!!!. ودي كانت آخر عهد لينا بالفسح في الأعياد وبالخصوص ؛ مراجيح القلعة..!!.غلطش أنا يا أستاذ في حاجة.
خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوتة!!!؟؟.
*ملحوظة : لو هتاخد فكرة الباب المراية ؛ فيا يا ريت تقول إن بابا هو صاحب براءة الإختراع لو سمحت ؛ متفقين.
التعليق شكله منزلش ولا إيه عدد التعليقات 13 وده رقم نحس ؛ هضغط نشر وخلاص ...
ديدي

shimo يقول...

دا اول تعليق ليا في مدونتك بعد ما ديدي حببتي نصحتني و قالتي الطريق لمدونتك بجد اعجبت بيها جدا , و لكن في البوست دا قطعت قلبي و حكاياتك جميلة و عجبتني قوي حكاية القطة و انه كان خايف يموت قبل ما حد يقوله بحبك

عمرو يقول...

يا إنجي
(دي بتفكرني بيا عبد المعطي هههه)

بلاش تواضع يا بنتي ده انتي ضاكتورة من الطراز الثقيل والفرق بينك وبين الضكاتير شوية الورق اللي بيقوله عليه ماجستير ودكتوراة. أنا كمان هاقدم ماجستير في جامعة إسكندرية يعني هانبقى زملة تخيلي؟

الناس الكويسة فعلا بتموت يا إنجي. أنا فيه ناس كتير كنت باحبهم وماتوا واكتشفت إني باحبهم بعد ما ماتوا. مثلا أستاذ نجيب الإداري في قصر الثقافة, وعم بخيت البقال الشخصين دول تحديداً مفقتدهم جداً مع إنهم كانوا شخصيات هامشية في حياتي.

الملحمة الكبيرة اللي حصلت لك في القاهرة دي يا بنتي مأساة والله. بس تعرفي فيه واحد صاحبك حصل له أكتر من كده بكتييير. ممكن أبقى أكتب بوست في سلسلة "من التاريخ السري لعمرو السيد" وأشرحلك الحكاية دي.

بس كان المفروض حد يروح معاكي لو كنتي ما تقدريش تتأخري. لأن من الطبيعي إن الحفلات تبتدي متأخر
المهم حصل خير
حصل وطحينة
طحينة من النوم
أنا ابتديت أهيس
سلام بقى
:)

عمرو يقول...

هبة جمال عمارة
لا شكر على واجب ولو عايزة أي مساعدة في حكاية عمل المدونة دي انتي تؤمري يا فندم
:)

عمرو يقول...

look who's talking ya tasneem
أنا شعاري التقوقز. طيب يا جماعة روحوا اقروا اللي تسنيم كانت بتكتبه كده الشهرين اللي فاتوا. ده انتي ما عندكش غير البوست الأخير هو اللي متفاءل
:(

عمرو يقول...

دييييييدي
عاملة إيه؟
أنا عجبتني قوي حكاية المراجيح دي. أحلى من الحدوتة اللي حكيتيها قبل كده. المشكلة يا ديدي إن الحدوتة لابد إن يكون فيها مفارقة وتكون مختلفة عن كل اللي قريناه قبل كده. بالنوسبة بقى لحكاية الصبح والليل فانتي تقولي اللي يعجبك وعلى باقي الناس مراعاة فروق التوقيت
:)
طبعا لو هاخد فكرة المراية لازم أنسبها لوالد رحمه الله وبلغه البشرى
:)

عمرو يقول...

شيمووو
والله ديدي دي بنت حلال وأنا لازم أهديلها تدوينة عشان بتقول لكل الناس الحلوين على مدونتي
أنا دخلت وعلقت على واحدة من شخابيطك.. شرفتيني بالزيارة يا شيمو
:)

shimo يقول...

انت هاتقوللي دي ديدي دي ما فيش منهاو انا بشكرها انها قالتلي علي مدونتك .
مرسي قوووووووووي علي زيارتك للمدونة و دا شرف كبير لياو نورتني في الحبة الصغننين دول و يارب تتكرر دوماّ و اشوف تعليقاتك علي طول طمع بقي .
و كل سنة و انت طيب
:)

أسما يقول...

I wont say a word
:(

أسما يقول...

Ah, by the way, congratulations on ur MA registration, I'm glad it worked... just hope u've found wht u wanted
:)

عمرو يقول...

أهلا إيزولد
ليه مش هاتعلقي على القصة.. هي وحشة للدرجة دي؟
بالنسبة للماجستير فأنا لسة منتظر رد الكلية. أنا مش عارف إذا كان ده هو اللي أنا عايزه ولا لأ. بس أنا عارف حاجة واحدة. أنا عايز أقعد من غير شغل خالص. أقعد أكتب وأترجم لمتعتي الخاصة.
ربما أفعل هذا في القريب
:)