كان نفسي تبقى Cheerful
استيقظت هذا الصباح وأنا أفكر في موضوعين كي أكتب تدوينة اليوم. الأول متفائل والثاني يكشف عن بعض الأحوال السيئة في البلد والتي لم أعد أتحملها. إلا أنني دهشت حين سمعت خبر وفاة حفيد الرئيس. صحيح أنني لم أعد أحب الرجل، لكن لا شماتة في الموت. لا أجد اليوم سوى أن أنفعل لهذا الخبر وأن أدعوا للفقيد من دعاء الرسول:
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، لقِّه الأمن والبشرى والكرامة والزلفى، اللهم إن كان محسناً فزد في حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن إساءته، اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد، نقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، أبدله أهلاً خيراً من أهله، وداراً خيراً من داره، وجيراناً خيراً من جيرانه، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده، واغفر لنا وله.
هناك 9 تعليقات:
امين يا رب العالمين
ان لله وان اليه راجعون
اللهم اما اسكنه فسيح جناتك يا كريم يا رب العالمين
ربنا يرحمه و يرحمنا جميعا، و يصبر والديه... انا طول اليوم بافكر ف امه ، ربنا يصبرها
واضح ان مفيش حاجة cheerful انهاردة، هافوت تاني بكرة و يا رب تجبر بخاطري يا عمرو :)
أهلا أماني
منورة المدونة.. ربنا يسمع منك
إيزولد
أنا بافكر في جده بصراحة.. عموما زورونا بكرة تجدوا ما يسركم
نحن نتميز عن الآخرين
;)
امين
ازيك يا عمرو؟!
لما تكتب حاجة Cheerful ابقى اديني رنة.
وأنا كمــان
ابقى صفر عليا.. علشان مش هينفع ترن لأن مش معاك الرقم p:
back to home
:)
أهلا بسمة
أهلا أحمد
أهلا تسنيم
أنا ناوي أكتب حاجة تشيرفول ومش حاقول لحد ههههه (وش بيطلع لسانه)
إرسال تعليق