إليكم جميعاً, لا تمروا صامتين, قولوا إن ما قرأتموه كان سيئاً, أو كان جيداً, لكن لا تظلوا صامتين, ولا تعبروا هكذا.
واليوم, لماذا أخاف الموت؟ خليق بي أن أخاف من الحياة أكثر. فهي الأكثر إيلاماً! ولماذا تتفرق سحب الإيمان مني كل حين؟ إيماني مثل سحابات الصيف الرقيق, ولا ظل له. أنا لن أبني كنيسة أبداً, ولن تقوم فوقي كنيسة أبداً, لأنني لست صخرة مثل بطرس الرسول, ولأن إيماني مشوب بشكوك كثيرة.
يوسف زيدان. عزازيل..
كتبها عمرو الساعة 7:32 ص
هناك 11 تعليقًا:
عزازيل... لسة ما كملتهاش، بس اللي قريته منها كان فيه جمل كتير في الجووووون
:)
طيب أنا عايزه أقرأ الروايه بقي دلوقتي أعمل ايه؟
:(
أهلا إيزولد
حلوة قوي عزازيل.. بس لو كتبت فيها مقال نقدي هاقول كتير.. أنا خلاص قربت أخلصها.. سفرية تاني لاسكندرية وتخلص
:)
هي فعلا فيها كلام كتير في الجول, وأنا بادعي للي سلفهاني
:)
بنبونة
سهلة خالص.. شفي حد يسلفهالك زي ما أنا عملت
:)
هع هع هع
:)
طيب
:)
محمود باشا ناسا
على فكرة ناس كتير بتموت ناقصة أحلام, خايف أكون واحد منهم
حلوة طيب دي.. مكارة خالص
هع هع هع
:)
عمرو بيه ايه يا عم تجاهل التعليقات الجامد دا يلا هعديها عشان انا عارفة انك مشغول ... عامل ايه فى الدراسة ؟؟ و ايه اخبار شغلك ؟؟
بالنسبة لعزازيل بقى انا جبتها بس لسه مش قرأتها بس انا اعرف انها حلوة اوى
الله
قد ايه جميله كلمات الاستاذ يوسف زيدان
اختيار موفق
وكلمات معبره جدا جدا
:)
أهلا جارة القمر
الطناش مش مقصود والله.. أنا بس كنت مشغول قوي
:)
اقري الرواية عشان لما أكتب عنها مقال نقدي تبقي معايا على الخط
:)
هبة
شكرا على الإعجاب والزيارة.. ابقي اقري الرواية دي, ولا أقولك بلاش لاحسن تتعقدي من الأعمال الأدبية كلها
:)
إرسال تعليق