Radwa Ashour? of course, I know the name. She wrote "Ra?yt El-Nakhil" I think and it was republished this year I guess. Don't know much about the family but eager to know more. I know that Radwa has married a Palestinian guy (Tamim's father) and I think Tamim is an excellent poet. But he writes better in elfos-ha. I didn't have an account on facebook, but now I have. waiting 4 ur "sth" about tamim
تعرفي يا نيرفانا.. أنا كان لي واحد جاري فاتح محل بقالة.. دايما لابس أبيض شفاف.. كنت لما أعدي عليه بالليل ألاقيه متضايق.. لكن طول اليوم تلاقيه بيضحك بالظبط زي صاحب الصورة. وبعدين مرة واحدة مات. لما سألت عرفت إنه فقير جدا وإن المحل مش بتاعه وإنه كان شغال فيه زي العبد طول اليوم من الساعة سبعة صباحا وحتى منتصف الليل مقابل ميتين جنيه.. سعتها بس فهمت ليه كان بيبقى متضايق بالليل. عشان مش عارف يروح بإيه للعيال. سعتها بس حسيت إن فيه حد كشف عورة المنطقة كلها. سعتها عرفت يعني إيه كلمة "عار". مش كل اللي بيضحكوا بيضحكوا عشان فرحانين
بص ياسيدى..طبعا نقطة الاختلاف الدائمه بينى وبين البشر هى تفاؤلى..انا اعلم جيدا كم ان هذا الرجل الاسمر المبتسم راض كل الرضا عن حياته سعيدا بما قدر له..ابتسامته اطلت من عينيه اتيه عبر قلبه..قد تراها انت بشكل اخر..لكن لايمكلك الفقراءاستاذى الا الابتسام..ابتسام الحب ،الامل،التفاؤل والثقه بروعة ماهو آت الابتسامه هى هوية هؤلاء فلا تدع قوقزتنا تسلبهم اياها
I'm a gypsy. Are you coming with me? I might steal your clothes and wear them if they fit me. I never made agreements.. just like a gypsy. And I won't back down 'cause life's already bit me
هناك 10 تعليقات:
Radwa Ashour?
of course, I know the name. She wrote "Ra?yt El-Nakhil" I think and it was republished this year I guess. Don't know much about the family but eager to know more. I know that Radwa has married a Palestinian guy (Tamim's father) and I think Tamim is an excellent poet. But he writes better in elfos-ha. I didn't have an account on facebook, but now I have.
waiting 4 ur "sth" about tamim
انا شايفه لمعة فى عينيه
ودى لمعه امل
والامل قادر لوحده يخلف سعادة
البساطة والفقر مش مفهوم للحزن صدقنى
فيه ناس كثير بسيطة وفقيرة جدا
وقلبها سعيد اوى
والعكس بالعكس يدرك
لية لأ
تعرفي يا نيرفانا.. أنا كان لي واحد جاري فاتح محل بقالة.. دايما لابس أبيض شفاف.. كنت لما أعدي عليه بالليل ألاقيه متضايق.. لكن طول اليوم تلاقيه بيضحك بالظبط زي صاحب الصورة. وبعدين مرة واحدة مات. لما سألت عرفت إنه فقير جدا وإن المحل مش بتاعه وإنه كان شغال فيه زي العبد طول اليوم من الساعة سبعة صباحا وحتى منتصف الليل مقابل ميتين جنيه.. سعتها بس فهمت ليه كان بيبقى متضايق بالليل. عشان مش عارف يروح بإيه للعيال. سعتها بس حسيت إن فيه حد كشف عورة المنطقة كلها. سعتها عرفت يعني إيه كلمة "عار".
مش كل اللي بيضحكوا بيضحكوا عشان فرحانين
يا مصطفى شكلنا هانبقى اصحاب
بس برضه أنا مصٍر على رأيي.. الراجل ده بيضحك لكن الفقر بيوجعه زي ملايين تانيين في بلدي.
دى لمعة الشجن ياعمرو ومش ضرورى يكون سببها الفقر
يمكن بيفكرنى بعين العندليب رغم ان وش الراجل ده بيدى ابتسامه اوسع
ياريت تقبل الدعوه لمدونة حلم الجنوبى
هيبعتها مصطفى سمير ليك ع الميل
اللي على وشه مش ابتسامة رضا عن الحال لأ دي ابتسامة رضا عن النفس
واللي في عينه مش حزن على اللحظة أد ما هو حزن على تقييم العمر
بص ياسيدى..طبعا نقطة الاختلاف الدائمه بينى وبين البشر هى تفاؤلى..انا اعلم جيدا كم ان هذا الرجل الاسمر المبتسم راض كل الرضا عن حياته سعيدا بما قدر له..ابتسامته اطلت من عينيه اتيه عبر قلبه..قد تراها انت بشكل اخر..لكن لايمكلك الفقراءاستاذى الا الابتسام..ابتسام الحب ،الامل،التفاؤل والثقه بروعة ماهو آت
الابتسامه هى هوية هؤلاء فلا تدع قوقزتنا تسلبهم اياها
إرسال تعليق