إليكم جميعاً, لا تمروا صامتين, قولوا إن ما قرأتموه كان سيئاً, أو كان جيداً, لكن لا تظلوا صامتين, ولا تعبروا هكذا.
الصفحات
▼
مارس 10، 2010
رضا
صدقوني, هي إنسانة طيبة ولم تكن تعلم أن البلاط هو الآخر يحبها, فكانت تمشي عليه بكعبها العالي دون أن تكترث وكانت تتركه يتألم لفترة طويلة, قبل أن تمر بقدميها الناعمتين عليه مرة أخرى وهي متجهة إلى المطبخ فتصالحه. وأنا كثيراً ما تحدثت مع البلاط كي يعترض.
هناك 11 تعليقًا:
ابتدت تندع
هههههه
:)
حلوووة أوي على فكرة :)
بي إس / عقبال ما تندع عندي
:\
انت مالكش حل علي فكرة... آبنورمااااال( بالمفهوم الايجابي للكلمة طبعا)
:) :) :) :) :) :)
سؤال و لا مؤاخذة... هو سيادتك كلمت البلاط عشان يعترض علي ايه بالظبط؟ هو تعبان من الكعب العالي، و لا من قدميها الناعمتين و لا من الاتنييييين؟
:)
:)
:)
ألف ألف مبروك
أخيرا
حلوة اللقطة الصغيرة دي يا عمرو
تسنيم
متشكر قوي ونجيلك في اللقطات الحلوة :)
إيزولد
ده أنا ليا حل آخر كمان بس انتي دوري :)
بالنسبة للسؤال فهو سؤال غريب ما أجاوبش عليه كالعادة :)
بنبونة
:)
أحمد
ما احبكش وانت كده ههههههه
حلوة ؟؟ دى كلمة قليلة على فكرة
احلى حاجه فى قصصك انك بتتخيل حاجات بعيدة عن ذهننا فكأنك بتقولناأن دائما هناك اختلافا بجد جميييييلة جدا يا عمرو
بلاط مين اللى يعترض ده انت قلت بلاط مش بلاطة او بلاطات
يعنى هيـتألم ويصرخ ويبعت برقيات شجب واستنكار وبعد كده بقدمين ناعمتين ولا كأن حاجه حصلت
لاتعليق........!!!!؟؟
هو انا ليه كل ما اقرأ الكام سطر دول
يعجبوني بزيادة ويخلوني كده مبسوطة ؟
عشان انت عبقري من يومك طبعا D:
ربنا يكرمك ياعمرو
واشوفك كده حاجة كبيرة كبيرة كبيرااا :):)
أهم حاجه ف الموضوع ____البلاط قال لحضرتك إيه ؟؟؟
:):):)
إرسال تعليق